الفنان ود جيب الله المناصير
كان الأب ثري و كان الابن شقي و احب الأول أن يدلل الثاني فراح يهدي إليه بنت ليل ساخنة تدلع زبه و تنيكه أسخن نيكة لم يحلم بها الابن في سكس عيد الميلاد و لا اسخن. طرقت بابه فقام الابن الفارع الطول ليفتح لشابة سكسي جميلة ركنت حقيبتها عل أول ترابيزة في الصالون و حيته و ضاحكته وكانت تلبس بودي ضيق عاري الزراعين و عارية الفخذين حد أعلي فخذيها ثم أخبرته أن أباه بعثها إليه كي تدلعه ثم سألته إن كان ترك لها الظرف فأعطاه لها الابن و دخلت الحمام لتتاكد من المبلغ المتفق عليه في الليلة و هنا اتصلت بالأب لتشكره و تطمانه أنها ستقوم بالواجب مع ابنه الشاب لتذهب إليه بعد ذلك و ليبدأ سكس عيد الميلاد للابن فتسأله عن عمره فيجيب 23 سنة ثم تقترب منه و تدلل و تقبله بسخونة و تحسس و نري هنا بنت ليل ساخنة تدلع زبه و تنيكه أسخن نيكة فتلثمه بشهوة و تغنج معه و تخرج زبه و هنا تقوم لتلبس ملابس مغرية سكسي و تهمس له مغنية: عيد ميلاد سعيد.عيد ميلاد سعيد.. وهي تمصمص زبه و تقبله و قلعت ملابسها فنري بزازها الكبيرة و تدخل الزب بينهما و تنيكه بينهما وهي تمصص رأسه بشهوة ثم تركبه و تتناك منه و تمتع الابن و تدلعه فيهيج بقوة و يأخذها من خلفها وهي مفلقسة وهي تهمس: أووه أوووه أووه كبير أوي حلو أوي ..مش قادرة لا لا..أنت سخن أوي ثم تجلس فوقه و تتقافز و ترخ و تأتي شهوتها كثيراً وة تمصه و يركبها وي أتي كثيراً فيوق فلقتيها و هي تصرخ كثيراً و ذلك طوال الليل فينيكها بأوضاع متعددة مثيرة حتي تكيفه و تدلع زبه بقوة و تنسيه اسمه و يأتي لبنه فوق بزازها و فمها….